لقد أثرت فيّ مشاعر الحنين يا عزيزي أبو أنس1 ولديريك الحبيبة وأهلها الطيبين أنشدتُ أقول:
ربّما في الغيب بعضٌ من بشيرٍ ... معلنٍ عن حلمنا حيث التلاقي
كلّما وجّهتُ عيني صوب بيتي ... في ديار الحبّ أو ذكرى رفاقي
يرفعُ صوتي إلى ربّي صلاةً ... راجياً فجراً جديداً بانطلاقِ!
__________________
fouad.hanna@online.de
|