تشكركي صديقة طفولتي وزوجة أخي وإبنة عمي سموره على سردكي لنا هذه القصة المعبرة !!! نعم هناك الكثير من القصص التي كانوا أبطاها ظالمين وخاطيين وعند دخول المسيح لقلوبهم سرعان ماتغيرت حياته رأسا على عقب ،،، وأصبحوا من الأفاضل والمؤمنين التائبين ....
تشكري ياغالية إنها قصة درامية مؤلمة ومفرحة بنفس الوقت ...
تقيري ومحبتي
ألياس