يقول الكتاب المقدس في الرسالة الثانية الي أهل كورونثوس ۵:۱۷ "إذا كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة، الأشياء العتيقة قد مضت هو ذا الكل قد صار جديداً" وكانت هذة بالفعل هى الحقيقة في حياتي. أصبح الله الآن هو الأولوية الأولي في حياتي و بعده تأتي زوجتي و عائلتى ثم عملي. كذلك مبادئي في صُنع القرار قد تغيرت بالكامل. أسأل الرب يومياً أن يساعدني في صناعة و إتخاذ قراراتي في العمل و لم أعد بعد أعتمد فقط علي معرفتي الخاصة. لقد إكتشفت أن حكمة الله اللانهائية أسمى بكثير من حكمتي. و الأعظم من كل هذا إنه مهما يحدث لي فأنه يوجد سعادة فى حياتى. الآن أعلم أن لي حياة أبدية أشتاق كثيراً كي أعيشها.
قصة مؤثرة جدا ونيال ابنه لأنه سيكون بين أحضان ربنا يسوع وكان درسا لإقبال أبيه للتوبة والإيمان الشكر لك دكتور فيليب لما تقدمه من قصص رائعة تسلم ايديك...
|