أهلا بك يا أخي توماس وأنا سعيد برسالتك وأرجو لك التوفيق والنجاح في دراستك وهذا هو الأهم. أما عن مراسلتي لأستاذنا الكبير أبو ديما فإنه لم يحصل علما أني كنت أود الاتصال به ولا أعرف كيف يمكن ذلك على كل بلغه خالص تحياتي وتقديري راجيا له الصحة وطول العمر. وإني أقول بكل أسف أن موقع الأسرة الأزخينية في القامشلي لم يكن على مستوى الأحلام المنشودة و الآمال المرجوة وهم قطعوا صلتهم بي وعلى ما يبدو أنهم يريدون الأخذ فقط وهذا ما يزعجني. التعاون جميل وأنا أبديت استعدادي وقدمت لهم قصائد ومقالات وقصص وهي لم تفتح لغاية اليوم أي أنهم لم يفتحوا البريد وينظروا إليها وليس بمقدوري أن افعل أكثر من هذا. أشكر مرورك وتواجدك الكريم بيننا ودمت بكل خير.
|