سلمت يداكي وعاشت فيكي تلك الأحاسيس الصادقة ياعزيزتي فريدة ..
كما تفضل وذكر أخي فؤاد إنها أثار الحرب التي لا تعرف الرحمة والشفقة !! نعم عزيزتي فريدة قليلون من يضعون على عانقهم مسؤولية ومهمة إنسانية كما فعلا أجدادكي ... إنه الخير الذي لن يجني في النهاية إلا نفسه . وتشكري على هذه القصة الواقعية المؤلمة .
تقديري ومحبتي
ألياس