أيقنتُ أنّ الحبّ نصفُ عبادة
والنصفُ سلوى عند عذبٍ دانِ
ذابتْ حشاشةُ صاحبي و توجّعتْ
وسعتْ إلى إرضائه العينانِ
ومتى قرأتَ حروفه بتؤدةٍ
وشرعتَ في بحرٍ من الأوزانِ
أدركتَ أنّ العمرَ يوشكُ مارداً
يستذرفُ الأشواقَ في الأحضانِ.
أحسنت أيها المبدع والشاعر المتألق بقصيدك الذي فاق جمال الأصل . أشر لك هذا الحس الشاعري ياأخي فؤاد
تقديري ومحبتي
ألياس