أشكرك دكتور فيليب فإن حملات التعتيم على هذه الظاهرة العظيمة كبيرة من معظم وسائل الإعلام المسلمة والتي ترى فيها انتصارا للدين المسيحي في عقر دار الدين الإسلامي وأقول بصدق لو أن المسلمين تركوا أحرارا في جميع أنحاء العالم في اختيار ما يريدون دون تكفير وتهديد بالقتل وحت القتل أحيانا فإن الدخول في الدين المسيحي كان سيكون أفواجا أفواجاً لأنه دين يدعو إلى المحبة والتسامح والسلام وليس إلى القتل والفتك ونشر الدين بقوة السلاح والإرهاب. وكلمة أخيرة أقولها أن 90 بالمائة من المسلمين في جميع أنحاء العالم لا يفقهون من روح الدين الإسلامي شيئا لا علما ولا معرفة بل هم ينقادون كقطعان الماشية خلف الأئمة والدعاة ورجال الدين وغيرهم.
|