| 
 
			
			يقول عن مهنته الأخيرة :مهنة الكاتب ليست سواراً من ذهب، بل هي أقصر طريق إلى التعاسة الكاملة .
 لا تفهموني خطأ، الحياة أعطتني، وبسخاء، يقال إنني أوسع الكتّاب العرب انتشاراً، مع نجيب محفوظ بعد نوبل،ومع نزار قبّاني وغزلياته التي أعطته أن يكون عمر بن أبي ربيعة القرن العشرين.
 يطالبونني، في الوقت الحاضر، بمحاولاتي الأدبية الأولى، التي تنفع النقاد والدارسين،
 لكنها، بالنسبة إلي، ورقة خريف اسقطت مصابيح زرق .
 
 رائع ماكتبته عن الكاتب والروائي حنا مينا تشكر ياأخ فادي
 |