بنينا بيننا ثقةَ الأديبِ ومارسنا علاجات اجتهادٍ على رغم المصاعبِ كالطبيبِ وإن أخفقنا يوماً في أمورٍ نعدّ عدّةً صوبّ الرّحيبِ إلى أخرى من الجولاتِ فيها يكونُ الحسمُ للفعلِ المُجيبِ! فلا نُبقي لأعباءِ الحياةِ مجالَ البتّ في الأمرِ الوجيبِ! تكاتفنا وعمّقنا شعوراً بروحٍ من تفانينا عجيبِ أشكرك ياأبو نبيل على هذه الهدية التي سأحتفظ بها في قلبي والرب يعطيك الصحة لتعطينا على الدوام.. وأشكر الغوالي جورجيت,ملكي,أثرو قريبتي صباح,والياس لكلماتكم الجميلة والرب يحفظكم لعوائلكم لكم جميعا عميق شكري..
|