تسلمي ياغالية قصة جميلة ومعبرة من الواقع الذي نعيشه هذه الأيام ،، التي لايسأل الغني على حالة الفقير ناسيا بأن الدنيا قلابة متل ( حمام القلاب ) . التي وبغمضة عين قد ترميه  من أعلى الجبال إلى الهاوية ،، وهذا ماأكدته لنا قصتكي ياغالية .كيف أن الزوج الثاني قابل الرفض بالعطاء لذا أقول :
الناس أجناس منهم من يشعر بالإحساس ،، ومنهم من يرمى وعلى رأسه يداس .
تشكري أيتها القريبة الغالية والزهرة اليانعة زهرة دوار الشمس على كل ماتقدمينه من مواضيع قيمة .
تقديري ومحبتي
طوالستان