من وين عمتجيبي هالأفكار ههههه هاهاها
علينا أولاً نُترجم كلمة كرامه ؛ حيثُ تختلف من مجتمع لآخر ففي المجتمعات الشرقيه كثيراً ما تتعلق كلمة (الكرامه ) بالعائله والمرأه والمعيشه والعمل الغير مناسب ؛ والأخلاق وأشياء كثيره أخرى بينما في الغرب ليسَ لهذه الأشياء معنى عندهم (كلمة كرامه أُلغيت من قاموسهم) فافعل بالغرب ما شئت وأظهر كما يحلو لك وصاحب من شئت واختر أي عمل حتى لو كان تنظيف الحمامات وتوابعها فليسَ في ذلك عيبٌ ولا انتقاص من الكرامه ؛ ويبدو أننا تعلمنا كثيراً من هذه الأشياء وأصبحنا نمارسها من غير أن نشعر في يوم ٍ ما أنها انتقاص للكرامه ؛ لا أريد الغوص أكثر في الموضوع اذ أن هناك ترجمات مُتخلفه لمعنى الكرامه في الشرق ولم تعد مناسبه لعصرنا؛ ولكن أود أن أشير الى الخيانه والكذب ؛ والكراهيه , والغدر ؛ والضعف التي أشرتي اليها اذ هي نتيجة الاختلاط الزائد بين الأشخاص وحب الاتطلاع وهي أمراض غالباً ما تُصيب المجتمعات الشرقيه ولا تنطبق على المجتمعات الغربيه.
أما عن القلب......... يا مسكين يا هالقلب شو بدو يتحمل ليتحمل ..........لذلك يُفضل ان يُعطى اجازه مفتوحه وينوب عنه العقل(في حال وجوده) أثناء غيابه ههههه هاهاها
مع تحيات
اثرو
|