شدتني عباراتك وشدتني إلى متابعتها لأقرا الخاتمة ويالها من خاتمة ياسيمار أبدعت حروفك برسم لوحة حزينة
حدثت كثيرا ...
وسقطت ُ على أديمِ
كفيها .. كم كان قدراً
أحمق .....
ألوبُ ...من قدّ السرةِ
أتحدب ..وجعاً لا أعي
إن كان الكون عطوفاً
غضوباً لا تفرق ...
قد انهى قفل حقيبةٍ
واستعد للسفر فليرحل
سارتْ تحملني وتتوارب
تبارك رباً تتضاحك
وأنا في قماطٍ أتبارك
أحدق لوجهٍ سموحٍٍ
هنا وأصغي لها
تقولُ أنتِ لي وعبود
في الخامسة بغيره
لن تحلمي ....
|