ترى الإنجيلَ يدعو الناسَ دوماً
إلى روحِ المحبةِ في تسامي
ولا يدعو إلى البغضاءِ قطّ
وأنت تدعو للموتِ الزؤامِ
حرامٌ يا ابن قرد ضلّ حرفٌ
طريقاً كان خيرَ الانسجامِ!
مع ما روحك تدعو إليه
وفكرٌ مجرمٌ جمُّ السّقامِ.
لكي تحظى عمامتُك ببعضٍ
من التكريمِ بعضِ الاحترامِ
عليكَ أن تصونَ اللفظَ منك
لسانَ السوءِ في قذفِ الحمامِ!
لما كل هذا الحقد وإلى أين سيؤدي؟؟؟ والله لم يدعو إلى العنف بل إلى الأخوة والمحبة