ويلٌ لقبائلَ كثُرتْ فيها رؤوسُها
وعُيّنَ الولاةُ دونَ رأيّ أو إجماع
وضاعَ السريانُ بينَ الوطنِ والمهجر
وعنْ سوءِ احترامِ بعضهم الأمرُ شاع
فلا كبيرَ يرجعونَ إليهِ في المصائبِ
ولا صغيرَ يُفسّرُ لهُ سوء الأوضاع
فمتى ينهضُ السريانُ من كبوتهمْ ؟
ومتى يرتاحُ آرامُ من الأوجاع ؟ .
لطالما هناك أقلام تكتب فهناك الدواء الشافي ياأخي توما
ولولا وجعك لما تطرقت لهذا الموضوع ونأسف لأمور كثيرة حصلت وخاصة الذبح؟؟؟؟؟
سرياني يذبح سرياني؟؟؟
عشت لتكتب ولتذكرنا بجروحنا التي كانت قد اندملت بعض الشيء...
|