عند سويعات المطر ....
خلف النوافذ أنتظر ...
وترحل عينيّ بعيداً ...
صوب نجمٍ ... مضبب ٍ ..
صوب لجة ... النثر ...
فوق درب ٍ ...يُمتَطِر ...
تلك الفقاقيع الجميلة ...
تفتح فاهاً ...كمن يُقبل ُ
حبيبٍ عاد من سفر ...
وأرنو بشرودٍ ...إليها ...
أشتاق لأكون قطرة المطر
استخدمت الطبيعة الخلابة بشعرك فعشقتها واستوحيت منها حبا فريدا بين البشر..فذوبت الحنين بين الأضلع عاش قلمك ياسيمار الحب!!!
|