قد سهى عني ...
والسهو مني يهرب
وبقى العطش ُ يسطر
أوجاعه ...من أكترث
له ... من سقاه ..
رشفة الطيب ...
في الارض يحمل جفاه
حاملاً عطشه ...
الى قبرٍ ... قد لا يتسع له
وقف أميراً بما فيه
كلمات صادقة فيها بوح حسن وشعور مليح يحلق إلى أبعاد غير مرئية ليستشفّ ما وراء الغيبيّات في شعور غامض يسترسلُ مع إشراقة الشمس ولمعة النجوم في همسة حيرى. شكرا لك يا سيدة سيمار فهذا إبداع آخر من مجموع إبداعات زيّنت بها صفحات المنتدى كقلائد جمالية من الروح.