أختي العزيزة سيمر المحترمة
تحية صباحية وبعد
يسعدني أن أكون أو من يقرأ قصيدتك أنها تفتح ساحات جديدة وافق كبير لمعاني الشعر وتدل عن خيال مترامي أطرافه جميلة هي قصيدتك واقرأيها لمرات ففي كل مرة تجدين فيها معاني جديدة وصدق قولي وتعالي لنقرأ سوية هذا المقطع :
حين سقطتُ في اليم ِ
لا أعي شيئاً ...
ويد الغجرية السمراء
نهبتني ....
بقوة لا تقهر ...
شكراً على تواصلك مع القصيدة والى المزيد ودمت .
نبيل
|