كلمات جميلة وإحساس متدفق على ذاك الجبل الذي ألتجأ إليه أجدادنا للحماية به والذي أنقذ أرواحهم كما في آزخ كيف أن العذراء كانت تحارب ضد العدو داعمة الشعب الأزخيني هكذا ساعدهم ذاك الجبل المعروف .. إنها لفتة جميلة وشعور أجمل وكلمات تتدفق منها ينابيع الذكريات والحنين التي لن ولن تنسى . أتمنى لكي أحلاما سعيدة ولحظات جميلة وهمسات ناعمة مع عشيقكي طوروس .
بس بعدين لا تنسينا !!!
أشكر لكي هذا الإبداع والتألق في سماء الأدب والكلمة ياسيمار.
تقديري ومحبتي
طوالستان