في كلّ يومٍ ترى قتلا و تهلكةً
في كلّ حينٍ ترى الأخلاقَ تحتضرُ!
ما ذنبُ هذا وذاك حين تقتلهُ
منك الحقودُ التي كالسّيلِ تنفجرُ
إنْ باسمِ ربٍّ فإنّ الربّ مرحمةٌ
أو باسم دينٍ فهذا جاءه البشرُ!
فكّرْ مليّاً ولو أدركتَ نعمتكَ
في فهمِ روحٍ لما وافقتَ مَنْ كفروا!
ربنا هو الذي سيحاسب كل من جنى على الآمنين المسالمين والرب لايدعو إلى القتل بل يدعو إلى المحبة والتسامح وليس لأي مجرم يوم يرتاح فيه سيبكي هو شناعة أعماله وسيؤنبه ضميره يوما ما هذا إذا صحا....
كل يوم تزداد تألقا وأنا فخورة بك دائما..