كل موقف في الحياة يعبّر بذاته عن لحظة وتتحدّد نوعية هذه اللحظة بما يترتّب عليها من نتائج ومؤشرات كما أنه ليس بمقدور المرء الاستغناء عن أية لحظة من هذه اللحظات فلكل لحظة طعمها وحزنها وألمها وفرحها لكن الذي أريد قوله هو أن نعطي كل لحظة من هذه اللحظات عندما تحل ضيفة علينا ما تستحقه وما يتوجب علينا القيام به من ممارسة صحيحة في التعامل معها. شكرا لك يا أبو فرانس العظيم.
|