الأخ الحبيب الدكتور فيليب حردوا والعائلة الغوالي. على الرحب والسعة فقلوبنا مفتوحة لأستقبالكم وعيوننا ترقب لقاءكم لا فقط بل نضعكم في العيون والنفوس والقلوب. فنحن بإنتظاركم على العيد وراس السنة. كل الأعياد هي أعياد ولكن للقاء العيد ورأس السنة نكهتهما الخاصة مثلما قال أبونا. فأهلاً بك وبكل من تحب. بأسمي واسم العائلة والاولاد نرحب بكم في ألمانيا متى شرفتمونا وكنا منذ زمن ننتظر مثل هذا اللقاء الطيب وهذا التعارف. فعلى الرحب الوالسعة أيها الصديق العزيز مع الأخت الدكتورة والأولاد الأحباء، إننا بانتظار أن تقرروا فقط ونحن لها.
فؤاد وسميرة والأولاد ألمانيا
|