وأنت يا لبنان ستبقين درسا ً
أبديا ًلكل الوحوش والظالمين .
وأصبحت وساما ًللأحرار
ورمز للشيوخ الكبار
وحلم الطفولة للصغار
ودرسا ًللشموخ أبد الداهرين .
جميلة هي هذه الصورة يا أستاذ وديع ونطلب من الرب أن يعين الشعب اللبناني على تحمل هذه المشاق وتجاوز هذه المحنة. وشكرا لك ولمشاعرك الإنسانية العميقة!