مناجاة جميلة يا أخي ومحاولة شعرية طيبة فمشاعرك الجياشة صادقة ومعانيك في بحورها واسعة فهات وأطربنا بالمزيد ممّا لديك يا أخي الياس فقد حلّقتُ معك في عالم تصوراتك الجميلة وأدركت كم أن قلبك كبير وأن صبرك ما له مثيل فالرب يوفقك ولا تسأل من أنت؟ فأنت البلسم الذي يشفي الجروح وأنت البسمة التي تنعش النفوس وأنت الحكاية التي لا تنتهي فصولها ولكل حكاية بداية أما حكاياك فليست لها نهاية!
|