إنّه قبحٌ وجورُ المهزله
إنّه عدّت لأهل الخير تلك المقصله.
ما كان رب الكون
والإنسان فيما أنزله
من سفره المحبوب
بين الخلق أو ما حلّله
يقضي بهذا الظلم
والإجحاف صار المعلله!
يا رب هل في نفس كلّ منّا هذا الحنظله
نشكو إليه ما نقاسي
من ركام المزبله؟
تشكر يا أخي طيف على مشاركتك الجميلة. شعر راق ومشاعر صادقة وقد أعجبتني هذه المناجاة وفقك الرب ورعاك