.
.
.
تاذيــنــــــي تاذيــنــــــي ــ ــ ــ ــ يا ولــفــي ليــش تاذيــنــي
فرا?ــك صعــب يهــواي ــ ــ ــ ــ بالــ?ــلــب جــاويــنــــــي
ــ ــ ــ ــ
فُواد، سِميره و جُــرجيتْ ــ ــ ــ ــ تَــراهُــمْ مِــنْ هـَـلِ البِيْــتْ
يــا ربّــي وِشْ سَــوّيــتْ ــ ــ ــ ــ اشعــارهُــــمْ بِتــكويـْـنــــي
ــ ــ ــ ــ
أســهرْ لِيــالــي طــــوالْ ــ ــ ــ ــ بحُــبهم الــ?ــلـُـــبْ مَيـّـالْ
مــا عِدتْ أطيــ? الحالْ ــ ــ ــ ــ مِنــهــو الــلـّـي يــداوينــي
ــ ــ ــ ــ
.