كلامك يا جورج المصري يا أيها الرجل العصري, أنعش روحي وفكري وأثبت أن الحياة تجري وأن العنف داء مستشري وأن الكراهية أمر مزري وأن الله محبة تغري وليس لها مثيل لعمري فلماذا التنكّر للجمال المثري والصفاء الفجري والعطاء العطري واللجوء إلى الأخذ القسري والبتر الكفري اللهم أنر عقولا لا تدري وارحم جهلا يستشري
إنك أنت الرحيم والرب الكريم
والحق المديم
والنور العظيم
شكرا لك يا سميرتي الغالية على هذه المقالة الجميلة المنقولة.