أبرو دعمثي أثرو .
شلومو أعلوخ .
تنطبق حوادث قصتك هذه على أغلب العائلات التي تهاجر إلى أوربا ، حيث تصبح مشابهة لفيلم غوار الطوشي ( حارة كل من إيدو ألو ) ، حيث كل فرد من أفراد العائلة يبكي على ليلاه .
فلا الصغير يطيع الكبير ولا المرأة تحترم الرجل ولا حتى الرجل يحس بإحساس الزوجة .
وهكذا تبقى العلاقة الزوجية كشمعة في مهب الريح ، تنطفئ حالما تهب عليها نسمة صغيرة ، فأين نحن من زمن أبائنا وأجدادنا ،وأين نحن من قول المسيح يجب أن يكون الزوجان جسدا واحدا .
لقد أعجبني رد الأخت سيمار بقولها : المجانين وحدهم من لا يتنافسون وذوي العقول يتعاركون نعم على الزوجة ان لا تكون نسخة من زوجها والعكس صحيح
ويقال ان رأيت اثنان متفقان معناه احدهما مظلوم ويتحمل الاخر
تودي سا?ي
|