حبيبتي سميرة أشكرك على هذه الرقة في الكلمات والصدق في المشاعر وهذه الشاعرية في النظم إذ كنت مع سيمار في الدردشة قبل لحظات وفعلا الأخت سيمار, أم سامر إنسانة رائعة وتستحق منّا جميعا الاحترام والتقدير لما تحمله من نبل أخلاق وطيبة وصدق واسمحي لي أن أقول:
سيمار يا سيمار يا سيمارُ
في الليل يشدو الهمس والأوتارُ
في الفجر يعدو النور والأزهارُ
في الكون يرسو الموجُ والأقدارُ
في الروح يسمو الخلقُ والأسرارُ
في العشق يهذي حلمهم سمّارُ
بوركت يا مخلوقة نحتارُ
في كيف منّا قد يكونُ الغارُ
إذ أنت في إشراقك الأنوارُ!