[الياس زاديكه]

أحبائي الأطفال.
مرة ويحد ختيار طلع عى ال?ول شاف شباب طايشين كيلعبون طبي فجماجم الإنسانات . سألن ليش هيك كوتساوون قالوا أيش بدك مننا . قال موتبيعون ضحوا قالوا هذا الختيار كو جن . بلي تنبيعن ، بشقد ؟ كلتن بوحدي ليرة ، عطاهن ليرة أو أخد الجماجم منن ، قام مسك أول جمجة أو حطا عالحجرة أو
ضرب تير أو كافان فيا ، إلتر أو كافان دخل فالججمة أو طلع من طرف الآخر ، مسك التانية نفس الشي بس إلتيرأو كافان إنضرب فالججمة أو وقع عالأرض ما دخل فيا ، مسك التالتة أو نفس الشي ضرب إلتيرأو كافان دخل فالجمجمة إلى النص أو وقف .
قام الختيار أخد هوك الجماجم التلاتة أو حطن فتورتو أو قالن الباقي من الجماجم ألكن أو مشي . هوك الشباب إتعجبوا صابن مرق رادوا يعرفون سر هذا الختيار . ركضوا لحقوا الختيار ، قالوا عمو ليش هيك سويت ، قال إذا إتريدون تعرفون سر هادول الجماجم ، أنا إشتريتون منكن بليرة بس أنا تبيعلكن كل كلمة بليرة . وافقوا : قال طلعوا صاب أول جمجمة كان إنسان فزمانوا كلمة ماكايحط فراسو ،كان تدخل إلكلمة من إذن أو تطلع من إذن الخ ، الجمجمة التانية كان إنسان أشقد كان يسمع كلمة ماكان تدخل فراسرا ، أما الجمجمة التالتة هادا كان الإنسان الواعي كان يسمع النصيحة ويحطا جوات عقلوا.
فرحوا الشباب الطايشين من كلام ا لختيار أو أخدوا كلاموا أو حطوا فراسن كما صاحب الجمجمة التالتة.
أحبائي الأطفال .
لما أبوكن أو أمكن أو ويحد أكبر منكن ينصحكن نصيحة إقبلوا كما صاحب الجمجمةالتالتة.
أتمنى لكل أطفال العالم أن يسيروا على الطريق الصحيح كي لا ينصدموا في حياتن....


ألياس زاديكه