أختي جورجيت.
من هو هذا أفنديكي . لم أسمع مطلقا بإسمه . قد يكون بهلول لأن هذه القصة من قصص بهلول .
إنها قصة تروي لمتعجرفي النفوس وللمتكبرين بأن الإنسان في أعماله وحسن أخلاقه لا بالمظاهر الخارجية . الإنسان بجوهره .
يسلموا إيديكي على هالقصة الحلوي
أخوك ألياس
|