أخي الدكتور فيليب أخشى أن تكون حملة التشهير التي أرادت النيل من مكانة بطريركنا بخصوص تصريحاته الأخيرة بأننا عرب وأن السيد المسيح كان عربياً قد ألقت بظلالها على هذا الحفل أيضاً مثلما ألقت بظلالها عل موقف الكنيسة وقوتها في هذا الوقت العصيب من تاريخ أمتنا في محاولة إثبات وجودها. فؤاد
|