[د. جبرائيل شيعا]

تودي احونو الياس و حوثو سميرة وحوثو جورجيت (زاديكة) على هذا المرور والمداخلة
في البداية
كل عام وأنتم بالف خير بمناسبة قيامة رب المجد يسوع المسيح من بين الاموات.
احونو الياس
تودي لك على هذا التوضيح: يا احونو النداء هو لكل اصحاب الشهادات الجامعية وغير الجامعية، والاخ فؤاد فتح ابواب عديدة في الكثير من المجالات ولم يقتصر النداء فقط على بعض ناس وناس.
الاخ فؤاد مشكور جدا على ما قام به، هو يتحلى بصدر واسع وقلب (رحوم)، ومن يطلب منه أي اقتراح يفيد المصلحة العامة لم يقصر بذلك بل يزيد عليه دعما وتضامنا وحبة مسك. والان أيضا من له فكرة في توسيع الرقعة الموجودة بين أيدينا الباب مفتوح لكل العقول النيرة والخيرة التي تعمل من أجل المصلحة العامة لأمتنا السريانية العريقة.

النداء لم يكن باسم المثقفين، لأن المثقف ليس بالضرورة يحمل شهادة عالية أو اي شهادة.
بالنسبة لي من يحمل شهادة ما هو مثقف في هذا المجال الذي تعب من اجله.
وهناك أيضا الكثيرين من حاملين الشهادات هم ليسوا مثقفين، أنهم مثقفين في مجالهم واختصاصهم.
أم المثقف فهو كل إنسان يستطيع ان يوصل كلمته إلى الاخرين، باسلوب حسن، ......................
مثالا: أحونو الياس أنت كما اعلم لم تحمل شهادة عالية، لكن الغريب الذي لا يعرفك، ومن خلال قرائته لمشاركاتك الغنية بالثقافة العامة بمجالات مختلفة، التي تضاهي الكثير الكثير من حاملي الشهادات العالية وأقول الشهادات العالية جدا. (أليس كذلك).
إذا الفكرة كانت وهي لمعرفة وإحصاء حاملي الشهادات.
احونو الياس: النداء كان لتجميع ولمعرفة الحاصلين على الشهادات من أبناء شعبنا،
وفكرتي أنها يتم التواصل والمعرفة فيما بينهم، والاستفادة من الخبرات المتبادلة فيما بنهم وحسب اختصاصهم ومستقبلا تشكيل روابط او جمعيات أو نقابات في هذه المجالات.
لم نحتكر الفكرة ولم نبقا سدا عائقا أمام من يشارك اخوتهم في هذا الطريق.

وهذه فكرة جدا رائعة أيضا أن يكون جمعية أو رابطة خاصة باسم المثقفين.
واقتراحي أن يفتح الاخ فؤاد قسم خاص واسمه من يرغب بالانتساب إلى رابطة المثقفين السريان يتم التواصل من خلال المواقع السريانية.
ساقترح هذه الفكرة على بعض المواقع السريانية قريبا.
تشكيل رابطة أو جمعية المثقفين السريان في العالم.
وهنا ينتسب كل من له اهتمام ومحبة للثقافة وتقديم الفكر في توعية ابناء شعبنا والنضال من أجل حقوقة الثقافية وغيرها ونشرها للعام أجمع ......................

د. جبرائيل شيعا