تعيش اللهجة الازخينية وقي مو انقول قي ....
وهي لغتنا العالمية ومصدرها من الله الحي ....
حبيناها حب جنون وعشقناها متل السمك اللي يعشق المي ....
حبوها الاصغار والاكبار وشكروا عليها رب العباد ....
تغنوا باشعارها ومعانيها وبالاخص العلامة فؤاد ...
اللي شجع هااللهجة الحلوة وحطها شوكة بعيون الحساد ....
وما حدى يطلعلوا مع الازخينية ليوم الاجداد الاجداد ...
|