في معرض ردّي على أحد شيوخ المسلمين المتخلّفين العنصريين حول المشاركة بجنازة النصراني كما يسمّون المسيحي بكلّ وقاحة و صفاقة و غباء
غباءٌ أحمقٌ و الحقدُ بادِ ... و منكَ العقلُ في وادٍ و وادِ
كلامٌ عنصريٌّ بامتيازٍ ... فيا شيخًا جَهولًا لا تُنادِي
بهذا تدّعي فَهْمًا و علمًا ... وما علمٌ بأفكارِ السّوادِ
ألا تسعى إلى أمرٍ مُفيدٍ؟ ... أمِ الإسلامُ دينُ الارتِدادِ؟
فلا همٌّ لديهِ غيرَ كُرهٍ ... و إقصاءً و خَنْقًا للأعادِي
بهذا الفكرِ لن ترقى شعوبٌ ... لها للعنفِ مَيلٌ و الجهادِ
سَخِرتُ اليومَ مِنْ هذا و غيري ... كثيرٌ ساخرٌ كي لا تُعادِي
بِغَيظّ مَيِّتٌ يبدو جلِيًّا ... فَلنْ تَحْظى بشيءٍ مِنْ مرادِ