الحبيب صبري
ومن يجرؤ على التقرّب من اللواتي نهاية أسمائهن قل أعوذ بالله من ربّ الفلق ولا أعتقد أن (الخوصة) ستكون معك ولو كانت وعرفتُ فثق ولأجل الخبز والملح الذي بيننا لن أطلبها دسته ?له منك شتعرف ته أشْ رجّال مليح أنا!
إن التواصل معك لذيذ وجميل ولا يشبع المرء من فضاءاتك الجميلة يا صديقي.
أشكرك من كلّ قلبي على موافاتك لي بعنوان الأب الدكتور يوسف سعيد وأرجو أن أتمكن اليوم أو غداً من كتابة رسالة له وتضمينها بعض الأشعار والمقالات التي كتبتها في مواضيع شتى. وأشكرك سلفاً على الكتاب (معْ إنّو هيه ما وصلْ بسْ معليش المسل قال: إعمل معروف وحلّقو فالبحر! مو ?يا؟
أخوك وحبيبك فؤاد
|