الإصحاح العاشر من سفر الأمثال الآية رقم 3 - الرّبُّ لا يُجيعُ نفسَ الصِّدِّيق ولكنّهُ يَدفعُ هوى الأشرار." ننظمها شعرًا مع محاولة الإبقاء على مفردات الآية و قد وضعناها ضمن قوسين من أجل الملاحظة بحيث أنّه يمكن قراءة الآية بنصّها و روحها ضمن القوسين المعترضين:
أيُّها (الرّبُّ) الذي أنتَ السّميعُ
قد عَرَفنا منكَ عَطفًا (لا يُجيعُ)
ذلكَ (الصِّدِّيقَ) في أمرِ الحياةِ
(و) المنى (لكنّهُ) لا يستطيعُ
أنْ يرى الإنسانَ في أهواءِ شرٍّ
إنّهُ دومًا (مُخيبٌ) مَنْ يَضيعُ
ساقِطًا مُسْتَسْلِمًا دونَ اتّعاظٍ
في (هوى الأشرارِ) لا يسعى يُطيعُ.