بارك الرب في جهودك الكبيرة وغيرتك العظيمة يا أبو يونان وبارك الرب هذا الشعب الغيور والفاعل وتلك الطاقات المبدعة التي تساهم في تطوير طائفتنا وأمتنا وتعلي من مقامها ولعمري هذا جلّ غايتنا ومأمل نسعى إلى تحقيقه جميعاً. ألف شكر ومحبة وباقة من ورود تقديرنا للجميع ودمتم.
|