ابنة عمي هيلانة كان البحث كافيا ووافيا وكانت العلامات المعطاة واضحة كذلك وإن لم يفهما التلاميذ والشعب وكان له حكمة في كل شيء. إننا نردّد معك هذا الدعاء الجميل الذي ختمت به هذه المقالة المفيدة ولنصلّي معك خاشعين وقائلين:
يارب ... كم تحملت ... كم بذلت ... شكراً لأجل هذا الحب العجيب الذي جعلك تصنع ذلك كله لي ولكل البشر لترفع عنا حكم بالموت ... بكل التقدير والشكر والخضوع أسلمك قلبي وحياتي، تعبيراً عن قبولي لك رباً وسيداً ومخلصاً. بإسم المسيح أقبلني. أجعلني أبناً لك ... آمين
|