نصيبي الربُّ قلت لحفظ كلامك (مزمور57:119)
***
- عزيزي .. هل تفرح بلقاء أحد المشاهير في العالم ؟
هل تحب أن تُصادق الأذكياء ؟
هل تود أن تكون رجلاً لامعاً ومهماً ؟
هل تبحث عن نصيبك في هذه الحياة ؟
أما الحقيقة هي : مهما بحثنا فلن نجد نصيباً أعظم من ذاك الذي ارتضى أن يُعلَّق بين الأرض والسماء من اجلي وأجلك ، فهو النصيب الصالح الذي يجب أن :
نتعلمه : {{ تفكّرت في طرقي ورددت قدميَّ إلى شهادتك }} مزمور57:119 ما أجمل أن نتعلم المسيح بجملته في حياته على الأرض ؛ كيف كان يحب الآخرين ويتعامل معهم بكل حنان . وما أجمل أن يكون المسيح هو القدوة لنا في تواضعه الحقيقي ، وطاعته حتى الموت .
نحمده دائماً : {{ في منتصف الليل أقوم لأحمدك على أحكام برّك }} مزمور62:119 .
نحن نحتاج بالحقيقة أن نتذكَّر دائماً ، ليلاً ونهاراً ، موت المسيح على صليب الجلجثة بدلاً عنا ، ليهبنا الغفران والخلاص .
نحفظ شريعته : {{ أسرعت ولم أتوان لحفظ وصاياك }} مزمور 60:119 .
--------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------