عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-04-2013, 09:25 AM
الاخ زكا الاخ زكا غير متواجد حالياً
Master
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 5,585
افتراضي الألم في حياة المؤمن


الألم في حياة المؤمن


لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا ( 2كورنثوس 4: 17 )




 قد يهدئ الله العاصفة أمام أولاده، وهذه معجزة. وقد يُهدّئ أولاده أمام العاصفة، وهذه معجزة أعظم.
دافيد ونج
 الذين لا يخمَعون، ما زالوا أقوياء في ذواتهم، وغير مُتكلين على الله. بيني مسترت
 كان من السهل على الله أن يحفظ يوسف من السجن، ودانيآل من جُب الأسود، وإرميا من جُب الوحَل، وبولس من انكسار السفينة، لكنه لم يفعل؛ ولهذا أصبح كل هؤلاء أبطالاً في الإيمان. ريك وارين
 المسيح في علاقته بمريم ومرثا، تحدَّث معهما وسار معهما وبكى أيضًا معهما. وهكذا يفعل معنا بطول الطريق.
ـ مشهد رائع أن نرى إنسانًا يبكي حزنًا على نفسه وهو يجلس مع المسيح، لكن العجيب أن نرى المسيح يبكي حزنًا مُشاركًا الإنسان وهو يجلس معه.
ـ بَكَت مريم ومرثا كثيرًا عند قبر لعازر دون جدوى، لكن الأمور اختلفت حينما بكتا عند أقدام المسيح.
ماهر صموئيل
 عندما تحجب الغيوم الداكنة نور الشمس عنا، فإننا لا نشك لحظة أن الشمس ما زالت خلف تلك الغيوم الكثيفة، وأنه سيأتي وقت فيه تُشرق من جديد بأشعتها الذهبية. هكذا نحن في وسط المِحَن القاسية، وبينما تُدمي أشواك البرية أقدامنا، فإننا نؤمن كل الإيمان بمحبة الله وصلاحه. يوسف رياض
 الله يحفظ قديسيه من التجربة برحمته الساترة، أو يحفظهم في التجربة برحمته المُعضِّدة، أو يوجد لهم مُخرَجًا من التجربة برحمته المخلِّصة. سبرجن

في ظُلمةِ الأجفانْ وشدةِ الأحزانْ
كنْ مرشدي
دَعْ ظلمتى تُكشَفْ وأدمُعي تَنشفْ
والوجهَ لا يُصرفْ عنْ سيـدي

__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني
رد مع اقتباس