لقد كان ناموس موسى يطلب من الإسرائيليين أن يحبوا أقاربهم كأنفسهم، أما ناموس المسيح ـ ناموس المحبة ـ فيطلب منا أن نتبع خطواته، بل حتى أن نضع نفوسنا من أجل الإخوة (1يو3: 16).
يا لروعة ناموس المسيح الذي جاء بالخلاص لقاء افتدائه للجنس البشري. اشكر محبتك يا اخي المبارك زكا و أتمنى لك كل الصحة و السلامة و العافية لك و لعائلتك الكريمة باركك الرب آمين.