عندما سأل الرب بخصوص يوحنا: «يا رب وهذا ما لهُ؟» فكانت الإجابة: «ماذا لك؟ اتبعني أنت» ( يو 21: 21 , 22)، وبكلمة أخرى: ”لتستقر عيناك على الرب يسوع لا على شيء، أو شخص آخر“. وحق للرسول بولس أن يكتب عن المُصابين بهذا المرض: «لأننا لا نجترئ أن نَعُدَّ أنفسنا بين قوم من الذين يمدحون أنفسهم، ولا أن نقابل أنفسنا بهم. بل هم إذ يقيسون أنفسهم على أنفسهم، ويقابلون أنفسهم بأنفسهم، لا يفهمون (غير أذكياء)» ( 2كو 10: 12
إنها كلمات في منتهى الروعة و الجمال الكري و الروحي و القوة المعنوية التي يريدها الآب لأبنائه المحبوبين و البارين به. ألف شكر و تقدير لك يا غالي على كل ما تقدمه من عطاء و من محبة.