أبتي رجوتكَ أنْ تكونَ بجَنبِهم
فمُصابُهم جللٌ، و فيهِ سمومُ
صرخة ألم مؤلمة ورجاء متواضع لابل إبتهال لرب المجد الذي سيسمع هذه الصرخة ويقف جنبهم بمحنتهم ويتحنن عليهم ويرفع عنهم كل مكروه .
سلمت يمناك يالغالي
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه
ألف شكر لتعزيتك أخي الحبيب أبو فرانس. إن الحياة فيها الكثير مما قد لا يسير بحسب هوانا و أهوائنا و تمنياتنا, لكن ثقتنا بالآب السماوي الذي يعرف بأمور حياتنا أكثر منا, فعليه يكون الاعتماد و به الصمود و الصبر و المواساة. شكرا لمحبتك يا غالي و لمرورك الجميل و سلمت صحتك من كل داء و شرّ.