حكايات لها تاريخ و للتاريخ ذكريات و للوطن شوق و في الفؤاد حنين و حسرة. كل موقف و حدث و حديث له شئون و شجون يا استاذ وحيد و لا يمكن أن تموت هذه الأحاسيس الجميلة و الراقية أبدا. لقد قرأت و استمتعت و أنا من محبّي أسلوبك الجميل و المعبّر و من الصور التي تختارها و الأمثلة التي تضربها لكل حادث و حديث. لك خالص محبتي و احترامي و تقديري و لعائلتك الكريمة و كل أبناء آزخ المنتشرين في أصقاع المعمورة سلامي و حبي.
__________________
fouad.hanna@online.de
|