هل نحن ضمن المُتعلقين بالرب ( مز 91: 14 )، الذين: «من كل قلوبهم يطلبونه» ( مز 119: 2 )، المفكّرين في اسمه ( ملا 3: 16 )، المشتاقين إليه كما يشتاق الإيِّل إلى جداول المياه ( مز 42: 1 )؟
أشتاق أن أقتربُ لسيدي القديرْ
وشوقُ قلبي أنني في طُرقهِ أسيرْ
نعم إننا من المشتاقين إليه و إلى نور محبته و حاجتنا إلى الخلاص الذي لا يكون إلا به يجعلنا بأمسّ الحاجة إلى أن نتوجه إليه بالصلاة و أن نتقرب منه و نقرأ كلمته و نتواصل مع إخوتنا المؤمنين الذين نشكل معا كنيسته الفاضلة. الرب يبارك حياتك أخي المحب و الغيور زكا و سلام محبة لك و للعائلة الكريمة.