و تحية كبيرة لك يا أخي المبارك موسى على محبتك لآزخ و أهل آزخ و أحاديثك المشوّقة عن رجالات هذه البلدة و عن بطولاتهم و عن هذا الاهتمام بكلّ ما يخصّ آزخ و شعبها البطل. كان الماضي أمرا و صار الحاضر أمرا آخر يا عزيزي. الرب يحمي هلازخ أينما كانوا فهم شعب عانى الكثير بسبب محبته لربه و حفاظه على دينه و بقي الصليب مرفوعا و لم يتمكن أعداء آزخ من كسره.
__________________
fouad.hanna@online.de
|