رقّةٌ فاضتْ دلالاً في حياءٍ
هزّني غصنٌ رشيقٌ إذ يميلُ
أيّها النهدُ الذي أغرى فؤادي
و اشتهى ينأى بعيداً لا أطولُ
وي وي على هادا النهد المدور .. ياللي حرق فؤادي وخلاني أتهور .. لاتقل برب الكون كنت مسير .. يالغالي في الأنثى أشياء تحير .. المؤخرة فيها كالشمس تشرق لابل تنور ههههه !!
تشكر ياطيب
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه
للأنثى حكايات و اسرار و بحورٌ و أفكار و قصصٌ و اشعار يا عابر البحار يا أخي المغوار. اشكرك على هذا الرد الجميل و هذا الوصف الجليل دمت بمحبة و سلام يا غالي