الأستاذ القدير ملكي
ما هذا الإطراء الجميل وما هذا التعبير الرفيع وهذا الإحساس الأدبي الراقي الذي تتمتّع به. ثق تماماً لم أُسرّ بنظم الأبيات وقرأتها بالقدر الذي سررتُ بما حملته كلماتك من شاعرية متمكّنة ومن رفعة أدبيّة ومن تذوّق ينمّ عن موهبة كبيرة.
أشكرك ومن مثل هذا الدعم المعنوي أستمد قوّتي ليتألق عطائي أكثر ويُسخّر لأبناء أمتي وشعبي الذي يستأهل كلّ الخير.
وقد تحدّث معي البارحة حبيبنا حسيب (صاحب هدلة) على التلفون وأثنى على جهودك الجبارة وقد شكرته وشكرتك لما تقومان به من عمل جليل في خدمة آزخ وشعبها وتراثها حفظكم الرب جميعاً ولكم كلّ محبتي واحترامي.
أخوك فؤاد
|