الرّها كانت مملكة الجمال الإلهي و لحنا عذبا ملأ الدنيا فرحة. إنها وقفة مع الزمن نستجلي من خلالها بعض هذه الذكريات و نستعيدها على أمل تذّوق ما كان فيها من حلاوة الماضي. اليوم صار كل شيء غريبا, أصبح النغم حزيناً. أشكرك يا عزيزي موسى على اهتمامك بتراث الآباء و الأجداد. الرب يقويك.
__________________
fouad.hanna@online.de
|