فأنا أصرُّ على الوصولِ برغبةٍ
لرِحابِ حسنِكِ, إذْ يهزُّني ثائرُ
و بداخلي انطلقَ الهياجُ مُعَبِّراً,
و كشاعرٍ بدأتْ تهلُّ بشائرُ
تشكر ياأخي لهذا الإبداع الشعري الذي يتأجج داخلك كوهج البراكين لايعرف الهدوء ولا السكينة فزدنا طربا بهذه الألحان الشجية !!
سألتوكي برب من أعطاكي الجمال
هل سيجعنا القدر ويكتمل الوصال
أم أن لقاءنا حبيبتي أصبح محال
قلبي لكي مهما فرقنا الزمن وطال
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه